Thursday 1 October 2015

FOSSCON 2016

FOSSCON 2016



تملكتمو عقلي وطرفي ومسمعي
وروحي وأحشائي وكلي بأجمعي
وتيمتموني في بديع جمالكم
فلم أدرِ في بحر الهوى أين موضعي
وأوصيتموني لا أبوح بسركم
فباح بما أخفي تفيّض أدمعي
فلما فنى صبري وقلّ تجلدي
وفارقني نومي وحرمت مضجعي
شكيت لقاضي الحب قلتُ أحبتي
جفوني وقالوا انت في الحب مدعي
وعندي شهود بالصبابة والأسى
يزكون دعواي اذا جئت أدعي
سهادي وhttp://www.matni.com/Arabic/Elec-Info/ELEC%20WEBSITES/Elec-Webs11.htm
شوقي واكتئابي ولوعتي
ووجدي وسقمي واصفرار وأدمعي
ومن عجب أني أحن اليهم
وأسأل شوقا عنهم وهم معي

وتبكي دما عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أضلعي
فإن طلبوني في حقــوق هواهم
فإني فقــــــير لا عليّ ولا معي
وإن سجنوني في سـجون جفاهم
دخلت عليــــهم بالشفيع المُشفعِ
*****************
كانَ إبراهيمُ النخعيُّ رحمهُ اللهُ تعالى أعورَ العينِ
وكانَ تلميذهُ سليمانُ بنُ مهرانٍ أعمشَ العينِ ضعيفَ البصرِ
وقد روى عنهما ابنُ الجوزيّ في كتابهِ [المنتظم]
أنهما سارا في أحدِ طرقاتِ الكوفةِ يريدانِ الجامعَ
وبينما هما يسيرانِ في الطريقِ

قالَ الإمامُ النخعيُّ: يا سليمان! هل لكَ أن تأخذَ طريقًا وآخذَ آخرَ؟
فإني أخشى إن مررنا سويًا بسفهائها، لَيقولونَ أعورٌ ويقودُ أعمشَ! فيغتابوننا فيأثمونَ.
فقالَ الأعمشُ: يا أبا عمران! وما عليك في أن نؤجرَ ويأثمونَ؟!
فقال إبراهيم النخعي : يا سبحانَ اللهِ! بل نَسْلَمُ ويَسْلَمونُ خيرٌ من أن نؤجرَ ويأثمو
نَ.
قيل لأعرابي : أي شيء أمتع ؟ فقال : مُمازحة المُحِب، ومحادثة الصديق، وأمانيّ تقطع بها أيامَك
من كتاب ثمرات الاوراق
الصعيـــــدي
لماذا حرم الله الزنى ... قصة مبكية
يحكي الشيخ خالد الراشد قصة يدمع لها الوجدان،قصة حدثت له شخصيا،حيث يقول:
اتصلت بي فتاة تحكي مشكلتها تقول: كانت لي علاقة محرمة مع شاب،و تكرر الحرام مرات عديدة و لكن بعد حج هذه السنة أقلعت عن هذا الذنب و ندمت ندما شديدا و تبت إلى الله توبة نصوحة، فبماذا تنصحني يا شيخ؟
فأجبت:توبي إلى الله توبة نصوحة لا رجعة فيها و اسألي الله أن يهديك و يثبتك على دينه
فأخذت الفتاة تبكي بكاء مريرا قائلة: يا شيخ و الله لقد...
تابع التكملة معنا من هنا : http://bit.ly/1OFJrmZ 







رجل أبكى أمه العجوز ليفرح زوجته
هذه قصة يرويها أحد تجار الذهب ، يقول فيها : دخل عليَّ في المحل رجل ومعه زوجته وخلفه أُمَّـه العجوز تحمل ولده الصغير.
وأخذت زوجته تشتري من المحل وتشتري من الذهب وتأخذ من المجوهرات ، ثمُّ قال الرجل للبائع : كم حسابك ؟
فقال له : عشرون ألف ريال ومئة ، فقال هذا الرجل ومن أين أتت هذه المئة نحن حسبنا ما اشترينا بعشرين ألف ، من أين أتت هذه المئة ؟
قال له البائع : أُمُّـك العجوز اشـترت...
شـــاهد تكملة القصة معنا هنا                   http://qurans.net/
http://goo.gl/IqT087                     


                           








                 








No comments:

Post a Comment